مزيل الرجفان ومقوم نظم القلب الخارجي. مزيل الرجفان. إحصار الحزيمة اليسرى المصادر [ عدل] ^ Neil A. Campbell... ; et al. (2006). Biology: concepts & connections (الطبعة 5th). San Francisco: Pearson/Benjamin Cummings. صفحة 473. ISBN 0-13-193480-5. مقالة مترجمة من ويكيبيديا الأنكليزية. بوابة طب
التحضير للجراحة: يتضمن التحضير لهذه الجراحة، خضوع المريض لفحص جسدي كامل مجدداً على يد طبيب القلب، وهو المتخصص بمجال الفسيولوجيا الكهربائية للقلب. يتم تحديد نوع الجهاز قبل زرعه، كما ذكر آنفاً، وفقاً للإضطراب في نظم القلب الذي يعاني المريض منه، مثلا: لدى المرضى المصابين بإحصار القلب الأذيني البطيني التام (complete heart block)، يتم زراعة جهاز يُدعى مزيل الرجفان ومُقوِّم نَظم القلب القابل للزرع (ICD)، الذي يمكنه الكشف عن إضطرابات من هذا النوع وبالتالي يقوم بارسال إشارات كهربائية ذاتية وتلقائية من أجل تقلص عضلة القلب. في معظم الحالات لا تكون هنالك حاجة لإجراء فحوصات إضافية قبل الجراحة. يتم تنفيذ هذه الجراحة تحت تأثير التخدير الموضعي في غرفة القثطرة، كما أنه ينبغي على المريض الصوم لمدة 8 ساعات قبل الجراحة (يُطلب من المريض أن يصوم لمدة 8 ساعات، لأنه في بعض الحالات ولأسباب معينة قد يقوم الطبيب بإجراء العملية الجراحية تحت تأثير التخدير العام). غالباً لا داعي للتوقف عن تناول الأدوية قبل العملية الجراحية، مع ذلك على المريض إستشارة الطبيب بخصوص ذلك. مجرى الجراحة: كما ذُكر مسبقاً، يتم تنفيذ هذه الجراحة في غرفة القثطرة، ويقوم بهذه العملية الجراحية، طبيب القلب المتخصص بمجال جراحة زرع جهاز تنظيم ضربات القلب.
من عمر 1-11 شهر: 80-160 نبضة في الدقيقة. من سنة إلى سنتين: 80-130 نبضة في الدقيقة. من 3-4 سنوات: 80-120 نبضة في الدقيقة. من 5-6 سنوات: 75-115 نبضة في الدقيقة. من 7-9 سنوات: 70-110 نبضة في الدقيقة. 10 سنوات وأكثر: 60-100 نبضة في الدقيقة. كيفية قياس معدل ضربات القلب أفضل الأماكن لقياس معدل ضربات القلب هي: المعصمين. داخل المرفق. جانب الرقبة. أعلى القدم. وللحصول على أدق قراءة ضع إصبعك على أماكن النبض واحسب ضربات القلب في 60 ثانية. اقرأ أيضاً: تعرف على كيفية علاج ضربات القلب السريعة. العوامل التي تؤثر على معدل ضربات القلب الطبيعية ضع في اعتبارك أن هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على نعدل ضربات القلب الطبيعية عند الإنسان وتشمل ما يلي: العمر. ممارسة الرياضة والأنشطة الرياضية. التدخين. أمراض القلب والأوعية الدموية. ارتفاع الكوليسترول في الدم. مرض السكري. درجة حرارة الهواء: فعندما ترتفع درجات الحرارة يضخ القلب المزيد من الدم ولذلك يرتفع معدل النبض، وعادة يكون هذا الوضع 5-10 دقائق فقط. وضع الجسم: سواء الوقوف أو الجلوس أو الاستلقاء، ففي بعض الأحيان عندما تقف لمدة 15-20 ثانية قد يرتفع نبضك قليلاً ولكن بعد بضع دقائق يستقر مجدداً.
[٢] تنظيم ضربات القلب قد لا تستدعي حالة اضطراب النظم عند المريض أي تدخل طبي لعلاجها في بعض الأحيان، ولكن يقوم الطبيب بعمل الإجراءات الطبيّة اللازمة لعلاج المشكلة في حال كان هناك أعراض واضحة وخطيرة مثل؛ الدوار ، أو ألم الصدر، أو فقدان الوعي، أو في حال كانت المشكلة تزيد من احتمالية الإصابة بفشل القلب ، أو السكتة الدماغية، أو التوقف المفاجئ للقلب، وفيما يلي توضيح لطُرق تنظيم ضربات القلب. [٣] تغيير نمط الحياة يُمكن لبعض التغييرات في نمط الحياة أن تحافظ على صحّة القلب وسلامته، إلا أنّها لا تُغني عن العلاجات والإجراءات الطبية السابقة، ومن هذه التغييرات ما يلي: [٤] تناول الغذاء الصحيّ الغنيّ بالفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة، وقليل الملح والدهون الصلبة. ممارسة التمارين الرياضة بانتظام. الإقلاع عن التدخين. الحفاظ على الوزن ضمن المعدّلات الصحيّة للوقاية من أمراض القلب. السيطرة على معدل ضغط الدم ومستوى الكولسترول ضمن المستويات الطبيعية. تجنّب تناول الكحول. متابعة الوضع الصحي للمصاب مع الطبيب المختصّ، بالإضافة إلى تناول الأدوية الموصوفة حسب إرشادات الطبيب. تنظيم ضربات القلب باستخدام الأدوية تُستخدم بعض أنواع مضادّات عدم انتظام ضربات القلب (بالإنجليزيّة: Antiarrhythmics) لتبطّئ معدّل ضربات القلب السريع مثل؛ أدوية حاصرات بيتا (بالإنجليزيّة: Beta blockers)، وحاصرات قنوات الكالسيوم (بالإنجليزيّة: Calcium channel blockers)، والديجوكسين (بالإنجليزيّة: Digoxin)، كما تُستخدم بعض أنواع الأدوية لإعادة نظم القلب إلى الوتيرة الطبيعيّة مثل؛ الأميودارون (بالإنجليزيّة: Amiodarone)، والفليكاينيد (بالإنجليزيّة: Flecainide)، والبروكايناميد (بالإنجليزيّة: Procainamide)، بالإضافة إلى استخدام الأدوية المميّعة للدم (بالإنجليزيّة: Blood-thinning medicines) التي تُقلّل من خطر تكوّن الخثرات الدمويّة في حالة الرجفان الأذيني (بالإنجليزيّة: Atrial fibrillation) ومن الأمثلة عليها؛ الوارفارين (بالإنجليزيّة: Warfarin)، والهيبارين (بالإنجليزيّة: Heparin)، والأسبرين (بالإنجليزيّة: Aspirin)، ولكن حتى الآن لا يوجد أدوية تُعالج حالة تباطُؤ ضربات القلب لذلك يتم علاجها باستخدام جهاز مُنظِّم لضربات القلب.