اعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية/ هيئة الحماية الاجتماعية عن اسماء الوجبة الاولى من المشمولين الجدد بإعانة الحماية الاجتماعية من الذين قدموا طلباتهم عبر الموقع الالكتروني للوزارة. وقال المتحدث باسم وزارة العمل والشؤون الاجتماعية عمار منعم ان هيئة الحماية الاجتماعية اعلنت عن استكمال الاجراءات الاصولية المتعلقة بشمول المتقدمين الجدد بإعانة الحماية الاجتماعية وارسال استمارات البحث الاجتماعي الى وزارة التخطيط لتحديد المشمولين من غيرهم. وبين ان عدد الاستمارات المرسلة الى وزارة التخطيط بلغ نحو 498 الف استمارة بحث ميداني من اصل مليون اسرة قدمت طلباتها عبر الموقع الالكتروني وان نسبة الاسر التي زارها الباحث الاجتماعي بلغت 60% لافتا الى ان وزارة التخطيط ارسلت الى وزارة العمل 166 الف اسم كوجبة اولى من الذين تنطبق عليهم شروط المنح وتم نشرها على الموقع الالكتروني للوزارة واضاف ان هيئة الحماية الاجتماعية تهيب بالمستفيدين الذين ظهرت اسماؤهم ضمن الوجبة الاولى للمشمولين الجدد بعدم مراجعة الهيئة او اي من اقسام الحماية الاجتماعية لحين ورود رسالة نصية تدعوهم لمراجعة مراكز اصدار البطاقة الذكية لافتا الى ان الشمول تضمن المستفيدين في بغداد والمحافظات وان هنالك وجبات اخرى سيتم الاعلان عنها قريبا جدا وبالتتابع.
الأطفال المحرومون من الرعاية الأبوية | حماية الطفل من العنف والاستغلال والإيذاء | UNICEF نحن بصدد تجديد الموقع الإلكتروني لمنظمة اليونيسف. الموقع هو في مرحلة انتقالية حيث نقوم باستبدال الصفحات القديمة بالجديدة تدريجيا. شكراً على تفهمكم ونرجو أن تُكرّروا زيارة الموقع لاكتشاف الجديد. © UNICEF/NYHQ2007-2751/Claudio Versiani إيزابيل هوميز، 91 سنة، تحمل ابنة حفيدتها، مارلين مارتينيز، في الخامسة من عمرها. وهم من سكان المايا الأصليين، ويعيشون في جزء ريفي معزول في بلدية تشينوتلا، في مديرية غواتيمالا. يفقد الأطفال أحياناً الصف الأول للحماية – والمتمثل في والديهم. وتشمل أسباب الانفصال عن الوالدين الاختطاف أو الإتجار أو الهجرة أو العيش في الشوارع، أو النزوح، أو التجنيد على يد القوات المسلحة؛ أو العيش في مؤسسات الرعاية البديلة بسبب أسباب صحية أو تعليمية أو بسبب العنف المنزلي أو الفقر أو وفاة الوالدين أو وصمة العار. وفي عام 2008، كان هناك نحو 1. 3 مليون طفل يعيشون تحت الرعاية الحكومة في وسط وشرق أوروبا؛ ويعيش أقل قليلاً من نصفهم في مرافق الرعاية الداخلية أو المدارس الداخلية واسعة الانتشار (اليونيسف، في البيت أو في بيت، 2011).
شهدت مسيرة العمل الاجتماعي في المجتمع العماني المعاصر تحولات جوهرية في كل مرحلة:-
دور الحضانة و الرعاية النهارية للأطفال في ألمانيا، يحضر معظم الأطفال الصغار مركز رعاية نهارية "Kita"، حيث يمكنهم العثور على أصدقاء جدد واللعب والتعلم خارج المنزل وبشكل مستقل عن والديهم. إرسال الطفل إلى مركز للرعاية النهارية ليس أمراً إلزامياً، ولكن القيام بذلك يمكن أن يساعد الطفل على تعلم اللغة والعديد من الأشياء المفيدة الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن إرساله إلى رياض الأطفال سوف يعده للالتحاق بالمدرسة ويوفر للأهل الوقت للتركيز على دورة اللغة أو التعليم أو التدريب المهني أو العمل. من الضروري أن يذهب الطفل إلى مركز الرعاية بشكل منتظم. وعندما يبدأ الطفل بالذهاب إلى دار الرعاية، فإن الأهل ملزمون بإحضاره هناك بانتظام ودفع التكاليف المتفق عليها. إذا كان الطفل مسجل في مركز الرعاية لكن لا يمكنه الحضور، بسبب الانتقال إلى منطقة بعيدة، فيجب على الأهل إلغاء المكان المخصص لطفلهم في أقرب وقت ممكن. لسهولة الكتابة والقراءة قد نستخدم صيغة المذكر في بعض الفقرات، لكن بالتأكيد محتوى موقعنا يطبّق على الذكور والإناث والغيريين على حد سواء.
نظام الرعاية الاجتماعية على المستوى الاتحادي، تقوم وزارة تنمية المجتمع بالإشراف على تنفيذ نظام الرعاية الاجتماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما تقوم الوزارة بتوزيع مخصصات محددة على المنظمات النسائية في الدولة لضمان حصول كل المحتاجين، وخصوصاً فئة النساء في المناطق النائية، على نوع من الأمن الاقتصادي والمساندة. وتدعم الحكومة الرعاية الاجتماعية ومراكز إعادة التأهيل التي تقدم المساعدة للمحتاجين، وأصحاب الهمم (ذوي الإعاقة). الفئات المستفيدة من برنامج الرعاية الاجتماعية بناءً على القانون الاتحادي رقم (2) لعام 2001 يتم تقديم المساعدات الشهرية للفئات التالية من مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة المقيمين داخل الدولة: الأرامل المطلقات أصحاب الهمم (المعوقون) المسنون الأيتام مجهولو الأبوين المصابون بالعجز المرضي الطلاب المتزوجون أسر المسجونين العاجزون مادياً المهجورات من النساء المواطنات المتزوجات من أزواج أجانب لا يستطيعون كسب قوتهم وذلك لأسباب خارجة عن إرادتهم. ويمكن إضافة المزيد من الفئات بقرار من مجلس الوزراء. استحقاق المساعدة الاجتماعية وقيمتها وفقاً للقانون الإماراتي، يستحق المواطن المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة فقط المساعدات الاجتماعية التي تقدمها وزارة تنمية المجتمع.
وتنطبق المبادئ التوجيهية في سياقات التنمية وحالات الطوارئ، حيث توصي ببذل الجهد لتعقب الأسر ولم شملها، وتستخدم الرعاية الداخلية كإجراء مؤقت حتى يمكن وضع الأطفال في نوع السياقات الأسرية. وهي تتماشى مع المبادئ التوجيهية المشتركة بين الوكالات بشأن الأطفال غير المصحوبين والمنفصلين عن ذويهم (2004) والتي تطبق في حالات الطوارئ. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة صفحة الموارد.