تقديم تعليقات إيجابية مدح الطفل على اتقانه ليده أو معرفة كيفية استخدام أرجله للتأرجح عالياً في السماء ، يحتاج الأطفال إلى سماع التشجيع للوصول إلى الأهداف الصغيرة ، مثل المشي أو ركوب الدراجات ، و تذكر ان الجهد المبذول سيساعدك في بناء ثقة طفلك. أحضر صديقًا معك يحب الأطفال التسكع مع أقرانهم ، لذلك ادعُ الأصدقاء إلى ركوب الدراجة أو عرض إحضار صديق للتزلج على الجليد أو التوجه إلى حمام السباحة مع مرافق ، يستمتع الأطفال الصغار بالذهاب إلى الملعب مع الأصدقاء للمطاردة والتسلق والتأرجح والانزلاق والهرب ، و إذا كان من المرجح أن يقوم طفلك بممارسة رياضة جماعية مع صديق في مكانه ، فابدأ مسجلاً واشترك فيها. فقط تأكد من التركيز على جعل اللياقة البدنية ممتعة وتعلم مهارات جديدة – وليس المنافسة والفوز – لأن هذا يمكن أن يثبط حماس طفلك للعبة. استخدم التمرينات كمكافأة إجبار الطفل على الخروج و اللعب قد يأتي بنتائج عكسية و يزيد من الاستياء والمقاومة ، و يقول سمول: "يجب ألا تكون التمارين العقابية أبدًا". "لا تجعل طفلك يركض لفات أو يمارس تمارين لدفع عقاب. " بدلاً من ذلك ، حاول استخدام النشاط البدني كمكافأة ، قد يكون طفلك سعيدًا بلعب كرة الركل لمدة 20 دقيقة إذا كانت هناك فرصة للاستراحة من الواجب المنزلي.
ونوه آل حسين إلى أن تحجيم ظاهرة عزوف أفراد المجتمع الإماراتي عن ممارسة النشاط الرياضي بشكل منظم، لا يتعلق بالهيئة العامة فحسب، بل هي من اختصاص الهيئة العامة وكل من له علاقة بالرياضة في الدولة، منوهاً إلى أن معالجة الظاهرة مسؤولية مجتمعية كبرى تقع على عاتق جميع الهيئات والمؤسسات وكل الأطراف المعنية بالشأن الشبابي والرياضي في الدولة. وتوقع آل حسين أن يشهد المجلس الرمضاني حضوراً لافتاً من قبل الشخصيات الرياضية التي يعنيها البحث في أسباب عزوف أفراد مجتمع الإمارات عن ممارسة الرياضة بشكل منتظم. تشديد الحصان ومن جانبه، شدد رئيس قسم الأندية والرياضة للجميع في الهيئة العامة عبدالعزيز علي الحصان، على أن الهيئة العامة حريصة على دعم الفعاليات الرمضانية التي تتضمن تنظيم العديد من البرامج المجتمعية الجديدة لخدمة المجتمع من خلال التفاعل والتنسيق مع المؤسسات المجتمعية والدوائر الحكومية والمحلية لتحقيق ثقافة التنمية الصحية المتنوعة عبر طرح البرامج الإرشادية الصحية والرياضية وأهم الحلول المتعلقة بهذا الشأن. وشدد الحصان على أن الشراكة التي تمت مع الأمانة العامة للمجلس التنفيذي في عجمان تمخضت عن برنامجين رئيسيين، الأول، يتضمن تنظيم مجلس رياضي يناقش موضوع الصحة المجتمعية يقام في الثالث عشر من شهر رمضان الكريم في الخيمة الرياضية لبطولة الكرة الشاطئية على (كورنيش) عجمان، منوهاً إلى مشاركة العديد من ذوي الاختصاص والخبرة في الشأن المجتمعي والرياضي لمناقشة أسباب عزوف المجتمع الإماراتي عن ممارسة الرياضة بشكل دوري والسبل الكفيلة لتنمية ونشر الثقافة الرياضية والصحية بين أفراد المجتمع.
ممارسة الرياضة ضرورة صحية ونفسية * طوني صغبيني نحن كفصيل حيّ لم نتطوّر لكي نجلس في المكاتب خلال النهار وأمام التلفاز أو الحاسوب في الليل، أجسادنا صُنعت لكي تركض وترقص وتقاتل وتزرع وتصطاد وتغامر وتسبح وتتسلّق وتبني وتمارس الحب، لا لكي تجلس خمولة ومسجونة كلّ يوم من دون حركة. مقتطف من مقال " ما لا نريد أن نسمعه عن النحافة والحمية الغذائية" أجسادنا صُنعت لكي تتحرك، وكفصيل حيّ كنا نمشي ونركض ونعشق ونقوم بمهام بدنية ونكتشف أرض جديدة كل يوم لمليوني عام، باستثناء الـ 10 آلاف عام الأخيرة التي شهدت الثورة الزراعية واستقرارنا في بلدات ومدن دائمة. أضف إلى الثورة الزراعية ثورة صناعيّة اختطفتنا من الحقول والشمس والهواء النقي وأغلقت علينا أبواب المصانع لنقف وراء الآلات كل يوم. ثم أضف إليها ثورة معلوماتية اخترعت المكاتب وحكمت علينا بالجلوس على كرسي أمام شاشة صغيرة لـ 80% على الأقل من وقتنا منذ ولادتنا حتى مماتنا، وستكتشف بسهولة أن جيلنا أسوأ جيل من الناحية الصحيّة والبدنية منذ الفجر الأول للجنس البشري على الكوكب. الرياضة مهمّة و يمكن إدماجها بسهولة في حياتنا اليومية ، ونحن نسمع ذلك كثيراً كل الوقت لدرجة أن بعضنا ملّ من سماع نفس الجملة.
التنبيه لأهمية الاعلام الرياضي في تغطية البرامج البدنية والرياضية وإعلان النتائج والاحتفال بالطلاب المتميزين. التقويم المستمر للنشاط البدني والرياضي بالكلية والجامعة. دراسة مقارنة للنشاط البدني والرياضي بين الدول العربية. دراسة الاسباب التي تؤدي الى عزوف الشباب عن ممارسة النشاط البدني. إقامة لقاءات علمية شهرية داخل القسم من قبل اعضاء هيئة التدريس بالقسم تتناول موضوعات متخصصة في النشاط البدني والرياضي. إصدار مجلة علمية الكترونية متخصصة من قسم التربية البدنية نصف سنوية او سنوية تحتوي على مقالات علمية وأخبار القسم وأخبار المسابقات المختلفة داخل الجامعة.
1/الثقة بالنفس: ــ حيث نجد الاعب يتمتع بصحة وقوة فذلك ينعكس على شخصيته حيث تزدلد ثقته بنفسه ويرتفع مستواه الرياضى. 2/الجاذبية الشخصية: لابد انك لاحظت ما يحظى به الاعب من أعجاب واحترام اينما ذهب،فلما تكون انت كذلك. 3/حب النظام: حيث ان الالتزام ببرنامج تدريبى محدد وعدد من التكرارات والمجموعات يجعلك تميل الى النظام فى جميع حياتك. 4/حب النجاح: سوف يؤدى نجاحك فى تنفيذ برنامجك التدريبى الى حفذ عزيمتك على قهر الصعاب وليس فى مجال التدريب فقط بل فى كل الشئون. تحياتي لكم Moon 11-09-2008, 01:03 PM عضو من الدرجة الثالثة تاريخ التّسجيل: Jan 2005 المكان: الجبانة المشاركات: 363 بصراحة أمارس الرياضة شبه يومي وخاصة رياضة كرة القدم الرادار 11-11-2008, 03:30 PM أشكرك أخي الرادار على مرورك الكريم الله يعطيك العافية __________________
لكن الرياضة مهمّة فعلاً، لا لمنافعها المعروفة فحسب، بل لتعويض نمط الحياة الخمول والبائس الذي نعيشه كل يوم. فلنعيد الجملة مرّة أخرى (خصوصاً للعاملين في المكاتب): نحن نقضي ثلث حياتنا جلوساً في المدارس والجامعات وأماكن العمل، وثلث حياتنا نوماً، وجزء آخر متنقّلين بين مقاعد الباص والسيارة ومقاعد الصوفا في غرفة جلوسنا في المنزل. هذا يعني أننا نقضي 90% من حياتنا المعاصرة من دون أن نحرّك ساكناً. اقرأوا الرقم مجدداً. 90 في المئة من حياتكم. فلنعد إذاً إلى منافع الممارسة المنتظمة للرياضة، وسنذكر سريعاً عشرة منها: 1) تحسين القدرة البدنية اليومية معظمنا لا يستطيع صعود طابقين من دون أن يبدأ باللهاث، وغالبيتنا الساحقة لا تستطيع الركض بسرعة لدقيقة واحدة قبل أن تشعر بأن قلبها سينفجر. هذا قد يكون السبب الأول لممارسة الرياضة؛ علينا أن نكون قادرين على عيش حياتنا والقيام بمهامنا وحمل أغراضنا والاشتباك مع الشرطة في الشارع والاستمتاع بالحركة والبرية والهواء والشمس من دون أن ننهار أرضاً بعد الدقائق الخمس الأولى. 2) تعزيز قدرة الدفاع عن أنفسنا وعن أحبابنا غالباً ما يتم تجاهل هذه الميزة عند الحديث عن الرياضة، لكننا نعيش في زمن ومكان يضعنا في أوقات كثيرة في ظروف تتطلّب منا الدفاع عن أنفسنا أو عن أهلنا وأحبابنا.