توجد ثلاثة أنواع من السلاحف البحرية (الخضراء، سلحفاة البحر وكبيرة الرأس). تتكاثر على شواطئ بعض الجزر المرجانية المنخفضة. أيضاً يوجد نحو عشرة ألآف نوع من المحار، يعيش نحو أربعة ألآف نوع منه على الشعاب المرجانية أو بالقرب منها. هناك أنواع للحيوانات التي تعيش في مياه الصخور مثل (السرطانات، الروبيان -الجمبري-، جراد البحر، خيار البحر، قنفذ البحر والاسفنجيات) وغيرها من تلك التصنيفات. اهم الاكتشافات الأثرية تحت الماء للعام 2014 هذا الحيد مهدد بخطر الزوال بسبب عوامل توسعة الموانئ والتطور الصناعي في الشواطئ الإسترالية، لذلك هناك دعوات عديدة للحد من انتشار تلك التوسعات. وفي خطوة لعلها تجدي نفعاً تطوع فريق بحثي في عمل مشروع للحفاظ على المادة الوراثية لإنقاذه. هذا الفيلم الوثائقي مدته خمسون دقيقة ونصف يوضح سحر هذا المكان السؤال هنا، هل سمعتهم يوماً عن مثل هذا الحيد ؟ نعم ربما البعض سمع عنه ودرسه بالتفصيل. لكن أغلبنا سمع فقط قصصاً كثيرة تدور جميعها حول عالم البحار وكائناته التي لم نحصها ولم تشملها أبحاثنا الدائمة حتى الآن. عجيبة مثل هذا الحيد الذي وُجد فقط بسبب كائنات ميتة وتحجرت لآلاف السنين لن نراها يومياً، فآخر معلوماتنا عن الشعاب المرجانية هي تلك المتسببة في غرق السفن فقط!
وقال إن "من لا يثق بالتمديدات الداخلية أو الخزان أو الأنابيب أو في منطقة ملوحتها عالية فيمكنه تركيب فلتر خفيف للتنقية، ولكن شرط ألا تنزل ملوحته عن 150 لكي تستمر نفس المميزات المفيدة لماء الشبكة من شركة المياه الوطنية، أما الكلور فهو موزون ونسبته بالحد الأدنى، وتظهر رائحته لأنه يزول بالتبخر". وأوضح أن "المياه التي تضخ للبيوت موزونة الأملاح علمياً وصحياً بما يدعم نشاط الجسم اليومي ووظائفه، وهو أفضل للصحة، ولو لم تستسغ الطعم لأن الطعم ليس مقياسا للفوائد الصحية"، ونصح بشرب مياه الشبكة وبالتالي الاعتياد عليها، وقال إن "المعدل المثالي للملوحة TDS من 300 - 450 ليستهلكها الجسم الصحيح ولا تتراكم، وإن نقص عن 150 فهو غير صحي". وأضاف أن التصرف الدارج بوضع المياه في إناء الفخار غير علمي، حيث إن إناء الفخار يقوم فقط بتهوية الماء ويعيد بعض الخصائص الفيزيائية للمياه، ولكنه لا يعيد الأملاح المنزوعة. وأصدرت منظمة الصحة العالمية أصدرت عام 1970، بحسب صحيفة "الوطن" اليومية، لوائح وأنظمة تحدد حدود ومقاييس وقيم النسب للأملاح والمعادن كحدود مثالية، حيث إن نقصها (أو نزعها بوسائل التنقية والفلترة الحديثة) قد يسبب قصوراً في الاحتياجات اليومية للشخص، وقد يتبعه بعض الآثار الصحية كالكسل والخمول وضعف التواصل العصبي، ونشاط المخ والأعصاب.